أكد المنتج خالد منقاح المسؤول عن مؤسسة المعارض والمهرجانات، أن ما نشرته صحيفة إلكترونية سعودية حول اتفاق مؤسسته مع الكويتية حليمة بولند للقدوم إلى مهرجان «ديار العز» المقام بالباحة، عار من الصحة.
وطالب منقاح الصحيفة الإلكترونية بالاعتذار، لنقلها أحاديث مكذوبة، أثرت سلبا على عمله كمسوق فعاليات ومهرجانات، قبل أن يلجأ للجهات القضائية المختصة لإنصافه. مؤكداً لـ«عكاظ» أن الصحيفة استقت معلوماتها مما نشرته بولند عبر سناب وهمي، دون أن تتواصل معه بخصوص أي اتفاق، ما يتنافى مع الأمانة الصحفية. موضحاً أن عمله الذي قضى به أكثر من 27 عاما يتطلب حشد أسماء المشاهير والإعلاميين لضمان تسويق وإنجاح أي مهرجان يسند إليه إدارته وتنفيذه، مستدركا: أحرص على استقطاب المشاهير أصحاب المصداقية.
وعن ما كتبته بولند عبر حسابها في سناب شات، أبان منقاح أن ما نقل كان عبر حساب وهمي وغير معروف، مضيفا: «لا يحق لأحد نقل شيء يسيء لشخصي». وذلك بعدما نشرت إحدى الصحف الإلكترونية عن بولند قولها: «تلقيت دعوة من منقاح لحضور فعاليات «ديار العز» المقامة بالباحة، مع تحويل مبلغ مالي وتذاكر الطيران لي قبل الحضور»، ما أثار حالة من الجدل والتساؤل عما ستقدمه بولند في مثل هذا المهرجان.
وطالب منقاح الصحيفة الإلكترونية بالاعتذار، لنقلها أحاديث مكذوبة، أثرت سلبا على عمله كمسوق فعاليات ومهرجانات، قبل أن يلجأ للجهات القضائية المختصة لإنصافه. مؤكداً لـ«عكاظ» أن الصحيفة استقت معلوماتها مما نشرته بولند عبر سناب وهمي، دون أن تتواصل معه بخصوص أي اتفاق، ما يتنافى مع الأمانة الصحفية. موضحاً أن عمله الذي قضى به أكثر من 27 عاما يتطلب حشد أسماء المشاهير والإعلاميين لضمان تسويق وإنجاح أي مهرجان يسند إليه إدارته وتنفيذه، مستدركا: أحرص على استقطاب المشاهير أصحاب المصداقية.
وعن ما كتبته بولند عبر حسابها في سناب شات، أبان منقاح أن ما نقل كان عبر حساب وهمي وغير معروف، مضيفا: «لا يحق لأحد نقل شيء يسيء لشخصي». وذلك بعدما نشرت إحدى الصحف الإلكترونية عن بولند قولها: «تلقيت دعوة من منقاح لحضور فعاليات «ديار العز» المقامة بالباحة، مع تحويل مبلغ مالي وتذاكر الطيران لي قبل الحضور»، ما أثار حالة من الجدل والتساؤل عما ستقدمه بولند في مثل هذا المهرجان.